بيلسان

............

11 March, 2007

قاضي صدام يطلب اللجوء في لندن بعد فراره من العراق خوفاً على حياته




لندن ـ القدس العربي :
اكدت مصادر بريطانية مطلعة ان القاضي رؤوف رشيد محمد الذي كان اصدر حكم الاعدام بحق الرئيس الراحل صدام حسين قدم طلبا للجوء السياسي في لندن التي وصل اليها في الثالث عشر من كانون الاول (ديسمبر) الماضي بصحبة عائلته المكونة من زوجته السيدة حميدة عبدالله واولاده وهم ثلاث بنات وولد واحد.وقالت المصادر ان القاضي الذي اشتهر بملاسنته العنيفة مع صدام اثناء المحاكمة، قدم الطلب الرسمي الي ادارة الهجرة في وزارة الداخلية البريطانية، طالبا توفير مسكن واعانة مالية، بتاريخ 13 شباط (فبراير) الماضي.
وكان القاضي خرج من العراق بعد ان اصدر الحكم باعدام صدام خوفا علي حياته. ونقلت المصادر عن القاضي قوله ان الوضع في العراق غير آمن علي الاطلاق، وان بقاءه هناك يشكل خطرا علي حياته خاصة مع عدم وجود اي ضمان لسلامته وافراد عائلته. واضافت ان رشيد وصل الي لندن بتأشيرة زيارة، وما زال يقيم مع شقيقه الذي ساعده في تحضير الاوراق الخاصة بطلب اللجوء.وكان القاضي الذي يعاني من مشاكل صحية ونفسية مرتبكا وخائفا علي حياته منذ اصداره الحكم باعدام الرئيس الراحل صدام حسين.
وقد ملأ بيانات طلب اللجوء بمساعدة شقيقه وقال انه من مواليد عام 1941 في شمال العراق.ورفضت المتحدثة باسم وزارة الداخلية البريطانية نفي او تأكيد استلام طلب لجوء من القاضي، وهو التعليق المتوقع حسب السياسة الرسمية للوزارة التي تلتزم بسرية طلبات اللجوء.
وكان رشيد اصدر في الخامس من تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي حكما بالاعدام شنقا ضد صدام حسين، واخيه غير الشقيق برزان التكريتي وعواد البندر رئيس محكمة الثورة السابق، وبالسجن مدي الحياة علي طه يس رمضان النائب السابق للرئيس العراقي، وبالسجن 15 عاما علي عبد الله رويد ومزهر عبد الله رويد وعلي دايح وبرأ المتهم محمد العزاوي وامر باطلاق سراحه لعدم كفاية الادلة.
ويذكر ان رشيد تولي مسؤولية محاكمة صدام في قضية الدجيل خلفا للقاضي رزكار محمد الذي ابعدته الحكومة العراقية بسبب عدم استخدامه الحزم في مواجهة صدام.وكان الرئيس العراقي الراحل قام بتذكير القاضي رشيد انه اصدر عفوا عنه بعد صدور حكم باعدامه، وهو ما اغضب الاخير ودفعه للدخول في ملاسنات معه شملت شتائم متبادلة (...).واتهم صدام القاضي بانه يحاكمه باسم الاحتلال ولحساب العملاء الذين يتولون الحكم في العراق، وهو ما نفاه رشيد مؤكدا ان المحكمة العراقية تطبق القانون العراقي.

محمد دبش - وهذا اول الجرذان الفارين الي البواليع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كل الذين جائوا علي ظهر الدبابات الاميريكيه والذين عاونوا هذه الدبابات سيفرون من العراق كما فر هذا القاضي. شئ مضحك بالفعل عندما اتذكر منظر هذا القاضي وهو يطرق بالمطرقه اثناء المحاكمه فكان في صورة الامر والناهي والان نراه في صوره معاكسه بالتمام يفر كالجرذ عندما يضاء الضوء وهذه الصوره سوف تتكرر مع كل من له دور في السلطه الموجوده في العراق وسنراهم يفرون كالجرذان ويرجعون الي مواقعهم في بواليع المجاري وهي مواقعهم الصحيحه بفعل ضوء المقاومه العراقيه وغدا لناظره قريب.

عاشق العراق - قاضى محكمة صدام يطلب اللجوء الى ابريطانيا
كماتدين تدان وان ماتحس به هوعقاب ضمير لانك لم تحكم بماانزل الله ولكن بماامرت به من قبل حكام العراق الجددوارضاءلخاطر السيد بوش الذى كان متعطشا لرؤية دماء ابناء العراق الاحرار ان علاجك وشفاءك هو ان تعترف انك اخطات فى حق العراق والعراقيين واولهم انت نعم انت لانك اصبحت سخرية العالم فاين حراس المحكمة اين حصانتك التى كنت تتمتع بهاايام كنت تصول وتجول وتعربد فى المحكمة لقد مات صدام ومعاونوه لان اجلهم فى الحياة انتهى اماانت ومن سيتبعك فالمصيرواحد طلب اللجوء والاستجداء والخوف الابدى من شبح صدام حسنافعلت يارشيدرؤوف بهروبك من العراق لان هذا تعبير على وطنيتك وغيرتك عليه ورغم ذلك قسيظل العراق المغتصب ودماء ضحاياه الابرياء تطاردك وامثالك الى يوم القيامة.

محمد شعبان - يوم كيوم الحسين
ما يحدث لهذا القاضي العميل هو بشرى بالمصير المحتوم الذي سيواجهه جميع الأذناب والدمى الذين أتى بهم الإحتلال والذين لن يفرحوا بموت رئيس الشهداء صدام كما لم يهنأ قتلة الحسين عليه السلام بمقتله تماما كما حذرهم في لحظاته الأخيرة: ((ثم لا تلبثون بعدها إلا كريثما يركب الفرس،حتى تدور بكم الرحى))،فهنيئا للعملاء.

جاسم كركوتلي - هكذا سيموت الجبناء
لاتظن انك اصبحت بعيدا عن ابطال العراق سوف يصلونك باي لحظة لاسبب واحد لانك قاض منافق ولم تحكم بما انزل الله .لو كنت قد حكمت ظميرك واصدرت حكما عادلا لما هرب فكم مرة تموت باليوم وبل باللحظات هذا جزاء من خالف حكم الله اعتقد ان اي حركة ولو خرجت من فأر سترعبك كونك مرائي فمت الف مرة كونك جبان اما حساب الاخرة فالله سوف ينتقم منك....مت ايها الجبان
فادي - لماذا هرب وماذا سيحصل لهماذا معنى هروبة من العراق هل لانه يكرويعترف انه خان وطنه وشعبة وهذا الهروب اكبر دليل على ذللك . الزمن سيرينا ماذا سيحصل به وماذا سيحصل بغيره من العملاء واولهم المالكي . ماذا ستفعل له بريطانيا هل ستقبل رجله بل سترميه رمية الكلاب لان هذامصير كل العملاء لانه معروف ان كل من يخون وطنة لا امان له انظروا الى انطون لحد اللذي كان لاسرائيل اكبر عميل لها في لبنان اخرها رمته رمية الكلاب بتل ابيب. لانه اصبح لا فائدة منه وهذا ما سيحصل لهذه الاشكال اكان رؤوف عبد الرحمن او كل عميل يعمل مع محتل احتل وطنه. حسبي الله ونعم الوكيل من العملاء صدام حي ولم يمت طالما ان هناك شباب لم ينسوه
asnees
- مصيره القتل
لازم يهرب لأنه مصيره القتل حتى لو هرب آخر الدنيا وهادا مصير عملاء امريكا
الباي الشريف ــ الجزائر - ما هو جزاء قتل النفس بدون نفس ؟ماد نسمي القاضي الدي يحكمباسم الاحتلال ولحساب العملاء الذين يتولونالحكم في العراق؟ ان الاحتلال مجرم ومن يساعدونه مجرمون ايضا ادن فهدا "القاضي" مجرم سوف يقف في نفس القفص الدي اغتيل فيه الرئيس الشهيد ونتمنى ان يكون دلك في اطار القانون العراقي او الدولي تماما مثلما وقع لـ موريس بابون ومن تعاونوا مع الاحتلال النازي في كل مكان ......./

alfutori - مهمته انتهت
ليس من واجبه تحرير العراق ونسمع صوته فى شرعية الاحتلالليس هناك كلام فى هذا الوطن الموجع والشعب الفارغ........حتى القطة لوكانت تقف فى محالنا لصنعت لنفسها قفزة تشد الطارد والمتعجب كيف تخترق ايدى الجلاد........ هل سمعت بقط كذاب او قطة تحب مضاجع الذئاب. alfutoriff@yahoo.com

قاسم العراقي - بداية الهروب الكبير
ليبشر أهل العراق إنها بداية الهروب الكبير لعملاء المحتل الأجنبي من سكان المنطقة الخضراء ولكن ليس كل الهاربين سيطلبون اللجوء لأن أغلبهم من حملة الجنسيات الأجنبية وما تزال عوائلهم مستقرة في الغرب فسيعودون الى بلدانهم بعد ان نهبوا العراق واهله ولكن هيهات من العراقيين الذلة

ناصر ناصر - فلسطين
ليس من الغريب على هذا النذل الماجور طلب اللجوء السياسي في بريطانيا فقد سبقه الى ذلك الكثير من الخونة والقوادين الذين حلموا ان تكون بغداد لقمة سائغة بين ايديهم بعد احتلالها..لكن وبتقديري ان العقاب سيحل بهذا النذل حتى لو اختبأفي اعالي السماء ولن يكون الاخير على طريق الفارين فسيتبعه كل من خان العراق وجاء مهرولا وراء الدبابات الامريكية لاهثا كالكلب
أبو جلال الدين - من أعمالكم سلط عليكمالبر لا يبلى ، والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت. اعمل ما شئت .... كما تدين .. تدان.

0 Comments:

Post a Comment

<< Home